منيب المصري: حماس مستعدة لسلام يستند إلى حدود 1967
التاريخ: 2011-05-01 18:34:16
القدس المحتلة-ميلاد
نسب موقع "يديعوت أحرونوت" الالكتروني الاسرائيلي لرجل الأعمال الفلسطيني منيب المصري تأكيده على أن حركة حماس مستعدة للتوصل إلى سلام مع إسرائيل يستند إلى حدود العام 1967.
وقال المصري، وهو أحد كبار الوسطاء للمصالحة بين المنظمات الفلسطينية، إنه اجتمع مرات عدة مع رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل ونائبه موسى أبو مرزوق وأنهما قالا له إنهما مهتمان بأن يتم "تشكيل حكومة (فلسطينية) قوية تتمكن من التوصل إلى سلام عادل يستند إلى حدود العام 1967".
وشدد المصري على أن قادة لا يتحدثون عن "هدنة" وإنما عن اتفاق سلام حقيقي.
وقالت "يديعوت أحرونوت" إن المصري هو أحد الأسماء المطروحة لترؤس حكومة تكنوقراط فلسطينية يتم تشكيلها بعد التوقيع النهائي على اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس المتوقع أن يتم خلال الأسبوع الحالي، وأن المصري شخصية مقبولة على الحركتين.
وعقب المصري على احتمال ترؤسه الحكومة الفلسطينية المقبلة بالقول "إنني شخص مسن وهناك من هم أصغر مني سنا بإمكانهم القيام بذلك" لكنه سيوافق في حال طلبت منه الحركتان ترؤس الحكومة.
وقال المصري إنه يؤيد إعادة تعيين رئيس الوزراء الفلسطيني الحالي سلام فياض وشدد على أن "ليت هذا يحدث" لكنه لفت إلى ضرورة موافقة حماس على ذلك.
وجاء حديث المصري مع "يديعوت أحرونوت" خلال حفل تدشين "مؤسسة التحكيم" في القدس اليوم التي تضم رجال أعمال فلسطينيين وإسرائيليين بينهم المصري، ويمثل الجانب الإسرائيلي اللواء في الاحتياط أورن شاحور الذي كان أحد المفاوضين الإسرائيليين في محادثات السلام مع الفلسطينيين في سنوات التسعين.
نسب موقع "يديعوت أحرونوت" الالكتروني الاسرائيلي لرجل الأعمال الفلسطيني منيب المصري تأكيده على أن حركة حماس مستعدة للتوصل إلى سلام مع إسرائيل يستند إلى حدود العام 1967.
وقال المصري، وهو أحد كبار الوسطاء للمصالحة بين المنظمات الفلسطينية، إنه اجتمع مرات عدة مع رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل ونائبه موسى أبو مرزوق وأنهما قالا له إنهما مهتمان بأن يتم "تشكيل حكومة (فلسطينية) قوية تتمكن من التوصل إلى سلام عادل يستند إلى حدود العام 1967".
وشدد المصري على أن قادة لا يتحدثون عن "هدنة" وإنما عن اتفاق سلام حقيقي.
وقالت "يديعوت أحرونوت" إن المصري هو أحد الأسماء المطروحة لترؤس حكومة تكنوقراط فلسطينية يتم تشكيلها بعد التوقيع النهائي على اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس المتوقع أن يتم خلال الأسبوع الحالي، وأن المصري شخصية مقبولة على الحركتين.
وعقب المصري على احتمال ترؤسه الحكومة الفلسطينية المقبلة بالقول "إنني شخص مسن وهناك من هم أصغر مني سنا بإمكانهم القيام بذلك" لكنه سيوافق في حال طلبت منه الحركتان ترؤس الحكومة.
وقال المصري إنه يؤيد إعادة تعيين رئيس الوزراء الفلسطيني الحالي سلام فياض وشدد على أن "ليت هذا يحدث" لكنه لفت إلى ضرورة موافقة حماس على ذلك.
وجاء حديث المصري مع "يديعوت أحرونوت" خلال حفل تدشين "مؤسسة التحكيم" في القدس اليوم التي تضم رجال أعمال فلسطينيين وإسرائيليين بينهم المصري، ويمثل الجانب الإسرائيلي اللواء في الاحتياط أورن شاحور الذي كان أحد المفاوضين الإسرائيليين في محادثات السلام مع الفلسطينيين في سنوات التسعين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق