السبت، 7 مايو 2011

النشرة الاعلامية


النشرة الاعلامية

فلسطينيا

 v   أبلغت الجمهورية القبرصية رسمياً المفوضية الفلسطينية لديها أنها رفعت تمثيلها الدبلوماسي إلى درجة “بعثة”، كما أعلن رئيس الممثلية الفلسطينية في قبرص أمس. وأوضح وليد الحسن الذي تولى مهامه مؤخراً، أنه سيحمل من الآن فصاعداً صفة سفير فوق العادة مطلق الصلاحية ويقدم أوراق اعتماده إلى الرئيس القبرصي ديمتريس خريستوفياس وليس إلى وزارة الخارجية كما كان الحال من قبل. وقبرص هي الدولة السابعة في الاتحاد الأوروبي التي تعترف ببعثة دبلوماسية فلسطينية بعد الدنمارك وفرنسا وإسبانيا وايرلندا والبرتغال وبريطانيا. وكانت النروج التي لا تنتمي إلى الاتحاد الأوروبي فعلت المثل في ديسمبر/ كانون الأول.

(دار الخليج:7/5)

 v   أكدت حركة فتح في قطاع غزة استعدادها الكامل لتنفيذ اتفاق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية الذي وقع في القاهرة رسميا قبل يومين، فيما خرج أنصار وأعضاء حركة «حماس» في مسيرات احتفالية في الضفة الغربية المحتلة، هي الأولى منذ اعوام. وذكرت فتح في بيان أمس أنها تُبدي استعدادها الكامل وإرادتها لصيانة وتنفيذ الاتفاق بكل أمانة لإنهاء الانقسام في الواقع الفلسطيني «بشكل فعلي وحقيقي واستعادة الوحدة الوطنية وتدشين مرحلة جديدة من الاتفاق والوفاق الوطني ووضع الواقع الفلسطيني على أعتاب مرحلة جديدة من البناء الوطني والمجتمعي والديمقراطي تُصان فيه الحريات والحقوق العامة».

(البيان الامراتية:7/5)

 v   هنأ الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الاسير أحمد سعدات أبناء شعبنا وأمتنا بتوقيع اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس، معرباً عن أمله أن يؤسس توقيع الاتفاق الشامل لإنهاء الانقسام من قِبل كل فصائل ومكونات شعبنا السياسية والاجتماعية لطي صفحة الانقسام والصراع غير الديمقراطي إلى الأبد. وتمنى في برقية أرسلها من داخل عزله لابنته صمود أن يُشكل هذا الاتفاق بداية صفحة جديدة في العلاقات الوطنية.

(الحياة الجديدة:7/5)




 v   قال موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ان تصريحات إسماعيل هنية رئيس الحكومة المقالة في غزة حول مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن لا تعبر عن موقف الحركة. وقال أبو مرزوق في مقابلة مع برنامج "استوديو بيروت" على قناة "العربية" مساء الخميس إن هنية كان يعبر عن مشاعره الخاصة حين ندد بعملية قتل بن لادن.

(القدس العربي:7/5)

 v   حذر المحلل السياسي هاني المصري، من 3 ثغرات وصفها بالألغام في الاتفاق، من شأنها تفجير خلافات مستقبلية كبيرة، إذا لم تحل بالشكل الصحيح. وقال إن «الثغرة الأولى: غياب البرنامج السياسي المشترك، وثانيا: المسألة الأمنية، التي اتفق الطرفان على تأجيلها لما بعد الانتخابات. وثالثا: دور الإطار القيادي لمنظمة التحرير، الذي لم تحدد مهامه وصلاحياته، وهذا يفتح المجال للاصطدام باللجنة التنفيذية للمنظمة».

(الشرق الاوسط:7/5)

 v   بعد الاجتماعات المقررة للمجلس الثوري لحركة فتح غدا وبعد غد، في رام الله، لبحث اتفاق المصالحة والتطورات السياسية على الساحة الفلسطينية والعربية، وقضايا تنظيمية، ستجرى اتصالات لترتيب لقاء جديد بين وفدين من حركتي فتح برئاسة عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية للحركة، وحماس برئاسة موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي للحركة. وسيبحث هذا الاجتماع الذي يرجح أن يعقد في القاهرة نهاية الأسبوع المقبل، وبخطوط متوازية، ثلاث قضايا أساسية كما قال الأحمد لـ«الشرق الأوسط»، الأولى الخطوات العملية للبدء في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في إطار الورقة المصرية التي جرى التوقيع عليها في القاهرة يوم الثلاثاء الماضي، وأبرز ذلك أولا: البدء في مشاورات تشكيل حكومة الوحدة من شخصيات مستقلة، لتبدأ هذه الحكومة بدورها وعلى الفور، في تنفيذ بنود الاتفاق وتفاهماته وتوحيد مؤسسات السلطة. ثانيا: تحديد موعد اجتماع للجنة المسؤولة عن إعادة تشكيل المجلس الوطني وتفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية وفق اتفاق القاهرة لعام 2005. وثالثا: البدء في معالجة الآثار الناجمة عن الانقسام والمتعلقة بها، مثل قضايا المعتقلين والثأر إضافة إلى السلم الاجتماعي. وفي ما يتعلق بالقضايا الأمنية التي كانت إحدى نقاط الخلاف الرئيسية قبل توقيع الاتفاق، من المقرر أن تزور لجنة أمنية مصرية برئاسة وكيل جهاز المخابرات المصرية اللواء محمد إبراهيم، قطاع غزة الأسبوع المقبل بهدف إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية في ما يعد أول خطوة لتطبيق اتفاق المصالحة. وأضاف الأحمد إن هذه اللجنة كان مقررا لها أن تزور قطاع غزة قبل فترة وحالت الظروف دون ذلك.

(الشرق الاوسط:7/5)

 v   أكد أشرف جمعة عضو المجلس التشريعي وعضو الوفد الفلسطيني‏,‏ أن الأجواء الايجابية التي ظهرت بوضوح بين الفصائل الفلسطينية علي توقيع اتفاق المصالحة تبشر بالخير‏,‏ وأنها كانت رائعة‏.‏ وأشار جمعة إلى أن خطاب مشعل الذي وصفه بالايجابي, عكس توجها صادقا نحو المصالحة والوحدة الوطنية.وعن خطة المصالحة الاجتماعية وتوابع الانقسام الذي دام أكثر من اربع سنوات باعتباره يترأس لجنتها, قال جمعة, إن المرحلة المقبلة ستكون صعبة, ويجب أن نتوافق مع جميع الفلسطينيين الذين تضرروا من الانقسام, فهناك من استشهد ومن جرح ومن طرد خارج غزة وهناك أيضا من فقد بيته, وأشار إلي وجود أشكال مختلفة من التعسف التي حدثت خلال أربع سنوات تحتاج إلي تعاون جميع الفصائل وإلي الدعم المالي أيضا, خاصة وأن الأمور المتعلقة بالتعويضات( الدية بالعرف الفلسطيني) وجدنا أن هذه الدية من خلال دراسات مستفيضة تصل تقديراتها إلي300 مليون دولار لأكثر من ألفي عائلة فلسطينية من جميع أطياف الشعب الفلسطيني.

(الاهرام المصرية:7/5)

  v       انتقد "حزب التحرير" في فلسطين، اتفاق المصالحة الفلسطينية الذي وقع الأربعاء الماضي في القاهرة، والذي أنهى أربع سنوات من الانقسام الفلسطيني. وقال في بيان مكتوب وصل "قدس برس" نسخة عنه "إن الورقة المصرية الخاصة بالمصالحة لا تخدم القضية الإسلامية، بل إنها ستكون انجرارا وراء مخططات السلطات الإسرائيلية والأمريكية"، مضيفا أن المصالحة "جزء من مخطط أمريكي الغاية منه تصفية قضية فلسطين، وأساسها مفصل على مقاس التسوية وشروط اللجنة الرباعية واتفاقيات السلام".

(قدس برس:7/5)

  v       عبر خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس عن شكر "حماس" والشعب الفلسطيني لمصر قيادة وشعبا على الجهود التي بذلت لإنجاح المصالحة، مشيدا في ذات الوقت بالنموذج المصري للثورات الشعبية وما أفرزته من نتائج طيبة. وأكد زعيم "حماس" حرص حركته على ضرورة استعادة مصر لدورها الريادي في المنطقة، وقال: "مستعدون للتنسيق مع مصر إستراتيجيا وتكتيكيا، فإحدى مسؤوليات مصر الجديدة التي نأملها، رسم إستراتيجية جديدة للصراع".وأضاف القائد الفلسطيني: "فخورون بما جرى في مصر من ثورة انعكست على روح التفاهم الفلسطيني التي جاءت بالمصالحة، ونأمل أن تستعيد مصر عافيتها ودورها".

(المركز الفلسطيني للاعلام:7/5)







 v   عدَّ عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد الانقسام جريمة بحق الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية. واكد أن "تل أبيب" استغلت الانقسام في التشكيك بالتمثيل الفلسطيني والإسراع بعمليات التوسع في الاستيطان واستكمال بناء جدار الفصل العنصري وتهويد القدس. وقال:" لعل التصريحات المتكررة التي أطلقها أشد قادة "إسرائيل" تطرفا وتنكرا للحقوق الفلسطينية افيغدور ليبرمان، والتي كان يرددها بالتأكيد على ضرورة العمل على ما أسماه "قبرصة الحالة الفلسطينية"، كانت تهدف للتهرب من - ما أسماها- "عملية السلام" والحيلولة دون قيام دولة فلسطينية مستقلة". وأضاف الأحمد:" كما أن حلفاء "إسرائيل" وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأميركية اتخذوا من الانقسام ذريعة للتهرب من استحقاقات "عملية السلام"".

(سما:7/5)

 v   قال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل إن حماس ستتخذ قراراتها حول النضال ضد إسرائيل وستقرر فيما إذا كانت ستلجأ إلى استخدام العنف والتوقيت المناسب لذلك على أن تكون القرارات في إطار توافق بين الحركة وبين الفصائل الفلسطينية التي تميل على الاعتدال.  وقال مشعل في مقابلة أجرتها معه في القاهرة صحيفة وال ستريت جورنال الأمريكية الجمعة "أصبح مطلوبا الآن أن نتفق كفلسطينيين على كافة القرارات المتعلقة بإدارة المقاومة، وأفضل الطرق لتحقيق أهدافنا، ومتى يكون التصعيد ومتى تكون التهدئة."  كما لفتت الصحيفة من خلال المقابلة أن مشعل أظهر تشددا تجاه حق حركة حماس في ممارسة الكفاح المسلح ضد إسرائيل مشيرة (الصحيفة) إلى أن إسرائيل وقوى الغرب كانت قد طالبت حماس بنبذ العنف بصورة دائمة، الأمر الذي لم تقم به حركة حماس حتى الآن.

(وكالات:7/5)

 v   التقى النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مع قيادات شباب الثورة في مصر. واطلع البرغوثي تلك القيادات على اتفاق المصالحة واهمية توفير الدعم له واستنهاض التضامن الشعبي المصري والمشاركة في حملة المقاطعة والعقوبات ضد اسرائيل. ودعا النائب مصطفى البرغوثي في مؤتمر صحافي عقده في مقر نقابة الصحافيين في القاهرة الفلسطينيين في الوطن والشتات الى الالتفاف حول اتفاق الوحدة الوطنية ودعم جهود انجاز المصالحة "ليكون الشعب الفلسطيني وقيادته موحدين كسد منيع في وجه الضغوط الخارجية خاصة محاولات اسرائيل لتخريب جهود الوحدة الوطنية".

 (القدس:7/5)





انتهاكات واعتداءات

 v   يواصل الاحتلال سياساته التهويدية في القدس، ولجأ في ذروتها إلى زرع قبور وهمية بزعم أنها ليهود من أجل وضع اليد على مناطق في المدينة. وحذرت لجنة الدفاع عن أراضي وعقارات بلدة سلوان في القدس المحتلة من تسريع وتيرة العمل بالمنطقة لإنشاء ما تسمى بالحديقة التلمودية رقم 6 والممتدة من منطقة “الطنطور” قرب حي رأس العمود وصولاً إلى الرأس الشرقي لحي البستان في سلوان، كخطوة متقدمة في إطار مخططات تهويد المنطقة الأقرب إلى المسجد الأقصى.

(دار الخليج:7/5)

 v   اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي طفلا فلسطينيا، وأصابت العشرات بحالات اختناق نتيجة استنشاقهم للغاز المسيل للدموع خلال المواجهات التي شهدتها قرية بلعين في المسيرة الأسبوعية المنددة بالجدار العازل.

(وكالات:7/5)

































اسرائيليا

  v       أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لدى عودته من زيارة بريطانيا وفرنسا، أمس، أنه مستعد للاعتراف بالدولة الفلسطينية العتيدة حتى قبل شهر سبتمبر (أيلول) القادم، لكنه وضع لذلك شرطا هو «أن تتوافر الظروف الملائمة من الطرف الآخر بحيث يعترف بإسرائيل دولة يهودية ويعلن استعداده للسلام ونبذ الإرهاب». وفي الوقت نفسه، ذكرت مصادر مقربة منه أن جهوده مع الأوروبيين والأميركيين في «رؤية الخطر على عملية السلام من جراء توقيع اتفاق المصالحة الفلسطينية قد بدأت تؤتي ثمارها». وكان نتنياهو، يتكلم خلال لقائه مع الصحافيين في مطار اللد، أمس، فنفى ما تنشره الصحافة الإسرائيلية عن فشل جولته الأوروبية. وقال إن «إسرائيل تقول بوضوح إنها مستعدة للسلام مع ألد أعدائها، بشرط أن يكونوا هم أيضا مستعدين بإخلاص لهذا السلام، بينما الطرف الآخر يقيم تحالفا مع الإرهابيين الذين يعلنون جهارا خطتهم لإبادة إسرائيل». وادعى أن الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، يدعم الشرط «في أن يعترف الفلسطينيون بإسرائيل دولة للشعب اليهودي»، وأنه سمع أمورا مماثلة في لندن أيضا لدى لقائه نظيره البريطاني، ديفيد كاميرون. وقال نتنياهو إن البلدين تعهدا بالامتناع عن فتح حوار مع حركة حماس، حتى بعد إقامة حكومة وحدة فلسطينية «إلا إذا غيرت هذه الحركة برنامجها السياسي وميثاقها الأساسي واعترفت بإسرائيل وتخلت عن الإرهاب وقبلت بالاتفاقيات الموقعة بين حكومات إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية».وأبدى نتنياهو استخفافا بالجمعية العامة للأمم المتحدة، التي يفترض أن تبحث في سبتمبر القادم اقتراحا فلسطينيا وعربيا للاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على أساس حدود 1967 مع تعديلات طفيفة. وقال «في هذه المؤسسة في كل سنة قرارات معادية لإسرائيل. فهناك، توجد أكثرية أوتوماتيكية، لو طرحت عليها اقتراحا يقول إن الأرض مسطحة، سيحظى بالأكثرية. لذلك نحن لا نتأثر بقراراتها. وما يهمنا هو ألا تنضم دول الغرب إلى القرارات المعادية، ولهذا التقيت المسؤولين البريطانيين والفرنسيين». وقال مصدر مقرب من نتنياهو إن الإدارة الأميركية أكدت خلال الاتصالات الجارية للتحضير لزيارته إلى واشنطن، أنها ستستخدم حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي، عند طرح أي مشروع قرار يؤدي إلى فرض عقوبات على إسرائيل لأي سبب كان.

(الشرق الاوسط:7/5)

  v       حث رئيس الشاباك السابق يوفال ديسكين مصر على أن تكون أكثر فاعلية فيما يتعلق بالمفاوضات حول إعادة الجندى الأسير لدى حماس شاليط، خصوصاً بعد دورها الكبير فى المصالحة الفلسطينية.

(وكالة سما:7/5)

  v       تحت عنوان "نتانياهو فشل وبريطانيا وفرنسا تعترفان بدولة فلسطين" نشرت الصحافة العبرية عناوين لاذعة ضد نتانياهو وجولته الاوروبية الفاشلة التي لم تحرز اي ثمار سياسية تذكر مقابل نجاح رئيس السلطة محمود عباس في سحب المزيد من الاعترافات والمواقف الداعمة للقضية الفلسطينية واعلان دولة فلسطين في الامم المتحدة في سبتمبر القادم. وامام فشل نتانياهو سياسياً، اراد ان يظهر انه حقق اي شئ من خلال هذه الزيارة فقام بارسال رسالة الى زوجة ساركوزي ( كارلا بروني ) يرجوها من خلالها ان تساعد في استعادة الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط باعتبار انه مواطن فرنسي ويحمل الجنسية الاسرائيلية - وهي اهانة وتصغير للجنسية الاسرائيلية للجنود الاسرائيليين.

(وكالة معا:7/5)

 v   قال نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي موشيه يعلون إن حركة حماس وقعت على اتفاق المصالحة مع فتح من موضع ضعف لا سيما بعد أن أدى انتشار منظومة القبة الحديدية إلى تقييد قدراتها على ارتكاب الاعتداءات الصاروخية على إسرائيل بشكل ملحوظ.  من جهة أخرى أكد أنه يجب على إسرائيل ألا توهم نفسها بشأن نوايا حماس التي لا تخفي رغبتها في القضاء على دولة إسرائيل.  وأضاف يقول إن القيادة الفلسطينية برئاسة محمود عباس تؤمن هي الأخرى بالإرهاب. وأكد الوزير يعلون أنه منذ نشوء الحركة الصهيونية لم تكن هناك أي قيادة فلسطينية تؤمن بحق الشعب اليهودي في أن تكون له دولة خاصة به.  ومضى يقول إنه إذا أقرت الأمم المتحدة بصورة أحادية الجانب إقامة دولة فلسطينية فإن هذه الدولة ستكون عبارة عن كيان فاشل ولن يكون بوسع محمود عباس البقاء بدون دعم من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي. وجاءت أقوال الوزير يعلون هذه في سياق ندوة في بئر السبع. 

(صوت اسرائيل:7/5)

  v       انتقد وزير الدفاع السابق شاؤول موفاز أمس رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لإدانته اتفاق المصالحة الفلسطيني بين حركتي «فتح» و«حماس»، وقال في مقابلة نشرتها صحيفة «يديعوت احرونوت»: «للأسف الشديد، المواقف التي اتخذها قادة الدولة في شأن الاتفاق كانت سلبية». واوضح موفاز الذي يشغل منصب رئيس لجنة الدفاع والعلاقات الخارجية في الكنيست الاسرائيلية ساخراً: «قال نتانياهو ان الاتفاق يوقف قطار السلام. لكن عن أي قطار وأي سلام يتحدث؟»، في اشارة الى انهيار محادثات السلام قبل سبعة اشهر. وانتقد موفاز رئيس الحكومة «لرد فعله المتسرع من دون امعان التفكير وتحت تأثير الذعر.

(الحياة اللندنية:7/5)



  v       قال النائب من كتلة كاديما زئيف بييلسكي ان رئيس الوزراء أخفق في مسعاه لحشد معارضة أوروبية لاعتراف الأمم المتحدة بدولة فلسطينية. وتوقع بييلسكي خلال ندوة عقدت في بيتح تكفا اليوم أن تصادق الأمم المتحدة بأغلبية كبيرة على إقامة دولة فلسطينية في حدود 67 تكون شرقي أورشليم القدس عاصمتها . ورأى أن افتقار الحكومة إلى سياسة واضحة سيجلب علينا كارثة كما قال . 

(صوت اسرائيل:7/5)

  v       قال وزير المالية الإسرائيلي يوفال شتاينتس إن إسرائيل لن تسلم بوجود حكومة فلسطينية تنشد السلام من جهة وتواصل التسلح من جهة أخرى مستخدمة أموالا من إسرائيل، على حد تعبيره. ولهذا وتعبيرا عن غيظه واستيائه من اتفاق المصالحة الفلسطينية، طالب في سياق مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية، بأن يعترف جميع أعضاء الحكومة الفلسطينية بمن فيهم أعضاء حماس بشروط الرباعية الدولية، قبل أن يتسنى مواصلة الحوار مع إسرائيل. وطالب أيضا الرئيس الفلسطيني محمود عباس بطرح خطة لتفكيك المنشآت التي تستخدم لإنتاج القذائف الصاروخية وإطلاقها في غزة.

(الشرق الاوسط:7/5)

  v       إعتبر لطفي دوري  سكرتير لجنة الحوار الإسرائيلي الفلسطيني  المصالحة الفلسطينية بأنها خطوة تاريخية إلى الأمام. وأشار  دوري  في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم" الى إن موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية  بنيامين نتانياهو الرافض للمصالحة ليس بالغريب لأن نتانياهو عاش على الإنقسام الفلسطيني. واضاف الدوري ان تصريح خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بانه يريد اقامة دولة فلسطينية على الضفة الغربية وقطاع غزة هو تحول جذري في اطروحة الحركة، حيث كانت تردد في السابق بانها تريد اقامة الدولة الفلسطينية من النهر الى البحر، مما يفتح الطريق لها للحوار مع الرأي العام العالمي وانصار السلام في اسرائيل.

(روسيا اليوم:7/5)













دوليا وعربيا

 v   أعلنت الرئاسة الفرنسية أن فرنسا طلبت توضيحات من الفلسطينيين بشأن التصريحات التي أدلى بها رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل خلال الاحتفال بالتوقيع على اتفاق المصالحة مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. والتي قال فيها أن "معركتنا الوحيدة هي مع إسرائيل". وقال مصدر في الرئاسة الفرنسية في ختام لقاء الرئيس نيكولا ساركوزي مع رئيس وزراء "إسرائيل" بنيامين نتانياهو "إن المسألة تكمن في معرفة إن كان يمكن استئناف عملية السلام مع حكومة تكنوقراط يرأسها عباس وتضم فتح، وحماس التي أدلت حتى الآن بتصريحات تتطلب توضيحها".

(الوطن اون لاين السعودية:7/5)

  v       قال الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي إن المصالحة الفلسطينية تعد خطوة مهمة وإنجازا كبيرا، مشيرا إلى أن تنفيذ هذا الاتفاق سيتم تحت رعاية الجامعة، بموجب آليات تتابع هذا الأمر، وشدد على أهمية وضرورة أن تبلغ المصالحة الفلسطينية منتهاها والهدف منها وحدة الصف ولم الشمل بصرف النظر عن الأصوات التي نسمعها من هنا وهناك، والتي ترفضها وتبدي انزعاجها لها، واستبعد تماما أن يكون التوصل إلى هذه المصالحة جاء وليد ضغوط تعرضت لها أطراف فلسطينية، أو أنها وليدة التطورات الدرامية التي تشهدها المنطقة العربية وبعض دولها، خاصة سورية، وما يتردد عن خشية بعض قيادات حماس التي تعيش علي أراضيها أن تتعرض للإبعاد منها.

(الشرق القطرية:7/5)

  v       رحب رئيس مجلس النواب البحريني خليفة بن أحمد الظهراني بتوقيع اتفاقية المصالحة الفلسطينية بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" وحركة "حماس" وبقية الفصائل الفلسطينية والذي ينهي سنوات من الجمود السياسي ويسمح بإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وانتخاب مجلس وطني جديد.وأشار إلى أن توقيع وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني يعتبر أحد اهم العوامل لإنهاء الانقسام الفلسطيني بين الفصائل والقوى السياسية، معتبرا أن هذه الوثيقة ستحقق الكثير من تطلعات الشعب الفلسطيني وممارسة الحياة السياسية بكل حرية. وأكد الظهراني الموقف الراسخ لمملكة البحرين قيادة وشعبا من دعم القضية الفلسطينية وكل ما من شأنه توحيد الصف ولم الشمل وتلبية مطالب الشعب الفلسطيني، داعيا الشعب الفلسطيني إلى رص الصفوف ووقف كافة أشكال الصدام، والتحلي بروح المسؤولية والعمل بروح الفريق الواحد لمواجهة المخططات الهادفة إلى تفريق وحدة الفلسطينيين وزعزعة الأمن والاستقرار،

 (قدس برس:6/5)

  v       أكد وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية علي الشامي أن لبنان عمل وما زال يعمل مع المجتمع الدولي والدول المحبة للسلام على إزالة القنابل العنقودية وتفكيكها، والتي أوقعت في لبنان منذ عام 2006 أكثر من 400 ضحية، وبلغ عدد ما ألقتهإسرائيل” منها على الأراضي اللبنانية خلال عدوان تموز ،2006 أربعة ملايين قنبلة على مساحة 54 كلم مربعا، وتم تنظيف 48% من مساحتها .وقال الشامي يأمل لبنان الحصول على مساعدات إضافية من الدول المانحة من أجل إتمام تنظيف أراضيه من الذخائر العنقودية، ويتطلع بالشراكة مع الأمم المتحدة ومساهمة الدول الصديقة إلى تنظيم الاجتماع الثاني للدول الأطراف في اتفاقية الذخائر العنقودية في بيروت خلال شهر أيلول/سبتمبر المقبل، وهو لن يألو جهدا لتشجيع الدول كافة على الانضمام لهذه الاتفاقية .

(دار الخليج:7/5)

  v       طالب سياسيون مصريون ضرورة إعادة النظر في العلاقة بين مصر و”إسرائيل” في ضوء ثورة 25 يناير، وما يمكن أن تمثله من علاقات قائمة على تحقيق الأمن القومي المصري من ناحية، وتحقيق البعد العربي من ناحية أخرى. قال القيادي بالجبهة الشعبية لمقاومة الصهيونية محمد عصمت سيف الدولة، إن جمعة التمهيد بروفة أولى استعداداً ليوم الزحف نحو فلسطين في ذكرى النكبة، ودعا الحكومة المصرية إلى فرض سيادتها على كل المعابر الحدودية، مثمناً القرار المصري بفتح معبر رفح بشكل دائم. من جانبه قال القيادي بحزب العمل إبراهيم بركات إن وفداً من اللجنة التحضيرية للانتفاضة الثالثة تقابل قبل أيام مع الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى وطلب منه حث الدول العربية على دعم الانتفاضة. ووجه قائد المقاومة الشعبية في السويس الشيخ حافظ سلامة نداء إلى الشعب طالبه خلاله بالنزول إلى الشوارع في يوم الزحف لإنقاذ الأشقاء الفلسطينيين في غزة وكسر الحصار، في الوقت الذي أعلن نشطاء عن تنظيم “قافلة الحرية المصرية” التوجه إلى غزة خلال أسابيع.وطالب المفكر القومي محمد سيف الدولة بضرورة إعادة صياغة العلاقات المصرية “الإسرائيلية” والأمريكية وفق مكتسبات ثورة 25 يناير، وشدد على إلغاء اتفاقية “كامب ديفيد”، التي وصف المتمسكين بها بأنهم يصدرون فزاعات للمصريين بأنه في حال إلغائها، فإن حرباً ستندلع بين مصر والكيان “الإسرائيلي”. وقال إن النظام المصري السابق كان دائماً يعمل على تحقيق الأمن لهذا الكيان بإخلاء سيناء من السلاح، ودعم اقتصاده، كما ظهر في اتفاقيتي الغاز و”الكويز”.

(دار الخليج:7/5)





  v       يبذل اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، جهوداً غير مسبوقة لجعل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للولايات المتحدة نهاية هذا الشهر “زيارة تاريخية” لتعضيد موقف "إسرائيل" بعد ثورات الربيع العربي، وأكدت مصادر في واشنطن أنه جرى الاتفاق على أن يستقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما نتنياهو في المكتب البيضاوي يوم الجمعة 20 مايو/ أيار، حيث سيكون موضوع استئناف المفاوضات “الإسرائيلية” الفلسطينية الموضوع الرئيسي في اللقاء.

(دار الخليج:7/5)

  v       وصف الدكتور عبدالله الأشعل، أستاذ القانون الدولي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، “إسرائيل” بأنها قلب المشروع الصهيوني في المنطقة، وقال إنه في الوقت الذي تعلن فيه مصر التزامها التمسك بالاتفاقية، فإن “إسرائيل” لا تحترم معاهداتها، ولكنها تنظر إلى مصالحها، ووقت أن تتصادم تعهداتها بمصالحها، فإنها يمكن أن تعصف باتفاقياتها، فضلاً عما يسودها حالياً من مزاج عصبي من جراء تطورات المشهد المصري بعد سقوط النظام السابق بكافة رموزه. مؤكداً أن أكثر ما يزعج الكيان أن تكون مصر دولة ديمقراطية.

(دار الخليج:7/5)

  v       قرر مجموعة من الكنديين العرب وغير العرب اتخاذ خطوة عملية في محاولة لفك الحصار البحري المفروض على غزة من خلال تسيير قافلة بحرية دولية تنطلق من كندا بالتنسيق مع عدد من المواني العالمية في أوروبا. و قال خالد معمر رئيس الاتحاد العربي الكندي " لقد تمكنا من التوصل لقرار حاسم وهو شراء سفينة بحرية أطلقنا عليها اسم "التحرير" تيمنا باسم "ميدان التحرير في القاهرة" الذي أصبح رمزا للديمقراطية.

(الشرق القطرية:7/5)

ليست هناك تعليقات: