التنفيذية لمنظمة التحرير تلتئم اليوم لبحث المستجدات السياسية و التوجه الى الامم المتحدة
رام الله-ميلاد-تلتئم اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية, اليوم
الثلاثاء, في مدينة رام الله برئاسة الرئيس محمود عباس, لبحث المستجدات
السياسية, لا سيما خطوة القيادة الفلسطينية بالتوجه إلى الأمم المتحدة في
أيلول/ سبتمبر المقبل.
ومن المقرر أن تناقش التنفيذية عدة نقاط خلال إجتماعها المرتقب الساعة الثانية عشر ظهراً, أبرزها التوجه والمصالحة والأزمة المالية, إضافة للتحضير ودراسة جدول أعمال إجتماع المجلس المركزي الذي سيعقد غداً الأربعاء, السابع والعشرين من تموز الحالي.
وتعقد القيادة الفلسطينية سلسلة إجتماعات هامة في الأيام الحالية, للتباحث في إستحقاق أيلول, وسط ضغوط أمريكية وتلويح إسرائيلي بإلغاء إتفاقية أوسلو, الأمر الذي رفضته القيادة مؤكدة على مضيها قدماً في التوجه لما له من أهمية على صعيد القضية الفلسطينية, ووضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته في ظل الإنتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي الوقت ذاته طلبت قطر من مجلس الجامعة العربية, إجتماعاً عربياً طارئاً في الثالث من أغسطس المقبل, في الدوحة لدعم التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة.
التاريخ: 2011-07-26 11:16:21
رام الله-ميلاد-تلتئم اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية, اليوم
الثلاثاء, في مدينة رام الله برئاسة الرئيس محمود عباس, لبحث المستجدات
السياسية, لا سيما خطوة القيادة الفلسطينية بالتوجه إلى الأمم المتحدة في
أيلول/ سبتمبر المقبل.ومن المقرر أن تناقش التنفيذية عدة نقاط خلال إجتماعها المرتقب الساعة الثانية عشر ظهراً, أبرزها التوجه والمصالحة والأزمة المالية, إضافة للتحضير ودراسة جدول أعمال إجتماع المجلس المركزي الذي سيعقد غداً الأربعاء, السابع والعشرين من تموز الحالي.
وتعقد القيادة الفلسطينية سلسلة إجتماعات هامة في الأيام الحالية, للتباحث في إستحقاق أيلول, وسط ضغوط أمريكية وتلويح إسرائيلي بإلغاء إتفاقية أوسلو, الأمر الذي رفضته القيادة مؤكدة على مضيها قدماً في التوجه لما له من أهمية على صعيد القضية الفلسطينية, ووضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته في ظل الإنتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وفي الوقت ذاته طلبت قطر من مجلس الجامعة العربية, إجتماعاً عربياً طارئاً في الثالث من أغسطس المقبل, في الدوحة لدعم التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق