نقطة ضعف 'إسرائيل' في أية مواجهة مقبلة
القدس المحتلة-ميلاد- أوضح وزير الجبهة الداخلية الإسرائيلي 'متان فلنائي'،
أن نقطة ضعف 'إسرائيل' في أية مواجهة مقبلة ليست العجز في الكمامات
الواقية أو عدم استكمال ترميم الملاجئ، وإنما نقطة ضعف 'إسرائيل' هي الشعور
العام الذي سيسود عند بداية وقوع أية هجمة معادية، مؤكداً أن هذا الشعور
سيسود مهما كانت الاستعدادات.
وقال 'فلنائي ' خلال لقاء مع إذاعة الجيش في غضون مناورة الجبهة الداخلية نقطة التحول خمس، 'أن الأمر الأساسي المطلوب من المناورة هو رفع مدى الاستجابة والتعاون بين جميع الجهات المشاركة في المناورة خلال أوقات الطوارئ، وعملية تفعيل صفارتي إنذار صباحية ومسائية جاءت لدفع السكان للتدرب على الإخلاء سواء كانوا في عملهم أو في منزلهم.
وتطرق وزير الجبهة الداخلية للعجز الملموس في الكمامات الواقية، قائلاً، 'هناك قرار بتوزيع كمامات على جميع السكان ونحن حاليا في خضم العملية، وخصصت ميزانية بقرابة 60% لهذه العملية وستنتهي خلال أشهر وحسب ما يبدو لي وبالتحديد في شهر فبراير أو مارس من العام المقبل 2012'.
وأضاف 'أن هذا الأمر يتعلق بمستوى استجابة الجمهور و مثولهم في أماكن تسليم الكمامات، وفي هذه الأثناء نحن نعمل من أجل أن نحصل على ميزانية تغطى كامل تكلفة هذه العملية والتي تصل إلى مليار و 400مليون'.
ولفت الوزير إلى أن 'إسرائيل' أجرت تدريب من وحي خبرتها وخبرات كثيرة استعانت بها من دول مختلفة في مجال الكوارث الطبيعية، مشيراً إلى أنه كلما كان الجمهور واعي كلما كنت الأمور أفضل وأسهل',
وأضاف 'أن إسرائيل تتدرب اليوم لتلفي حدوث هذا الأمر وتفعل كل قوتها لتكون مستعدة على الدوام، وتجري هذا التدريب (نقطة التحول) في أسبوع واحد خلال عام كامل وهذا يعتبر التوازن الأنسب في هذا المجال' .
وتابع القول أن نطاق استعداداتنا اليوم اكبر بكثير مما كان عليه في الماضي ولكن حجم التهديدات اتسع بشكل كبير، ولكن قدرة إسرائيل على توجيه ضربات قاسية لمن سيحاولون فعل ذلك، أمر قطعي وواضح، لذلك قادة أعدائنا يدركون جيدا أننا سنرد بقسوة في حال وقوع حدث من هذا النوع، ولكن علينا أن نتدرب وأن نكون مستعدين'.
وقال 'فلنائي ' خلال لقاء مع إذاعة الجيش في غضون مناورة الجبهة الداخلية نقطة التحول خمس، 'أن الأمر الأساسي المطلوب من المناورة هو رفع مدى الاستجابة والتعاون بين جميع الجهات المشاركة في المناورة خلال أوقات الطوارئ، وعملية تفعيل صفارتي إنذار صباحية ومسائية جاءت لدفع السكان للتدرب على الإخلاء سواء كانوا في عملهم أو في منزلهم.
وتطرق وزير الجبهة الداخلية للعجز الملموس في الكمامات الواقية، قائلاً، 'هناك قرار بتوزيع كمامات على جميع السكان ونحن حاليا في خضم العملية، وخصصت ميزانية بقرابة 60% لهذه العملية وستنتهي خلال أشهر وحسب ما يبدو لي وبالتحديد في شهر فبراير أو مارس من العام المقبل 2012'.
وأضاف 'أن هذا الأمر يتعلق بمستوى استجابة الجمهور و مثولهم في أماكن تسليم الكمامات، وفي هذه الأثناء نحن نعمل من أجل أن نحصل على ميزانية تغطى كامل تكلفة هذه العملية والتي تصل إلى مليار و 400مليون'.
ولفت الوزير إلى أن 'إسرائيل' أجرت تدريب من وحي خبرتها وخبرات كثيرة استعانت بها من دول مختلفة في مجال الكوارث الطبيعية، مشيراً إلى أنه كلما كان الجمهور واعي كلما كنت الأمور أفضل وأسهل',
وأضاف 'أن إسرائيل تتدرب اليوم لتلفي حدوث هذا الأمر وتفعل كل قوتها لتكون مستعدة على الدوام، وتجري هذا التدريب (نقطة التحول) في أسبوع واحد خلال عام كامل وهذا يعتبر التوازن الأنسب في هذا المجال' .
وتابع القول أن نطاق استعداداتنا اليوم اكبر بكثير مما كان عليه في الماضي ولكن حجم التهديدات اتسع بشكل كبير، ولكن قدرة إسرائيل على توجيه ضربات قاسية لمن سيحاولون فعل ذلك، أمر قطعي وواضح، لذلك قادة أعدائنا يدركون جيدا أننا سنرد بقسوة في حال وقوع حدث من هذا النوع، ولكن علينا أن نتدرب وأن نكون مستعدين'.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق