الخميس، 16 يونيو 2011

تقرير "إسرائيلي":الحصار أفاد "حماس" ورفع ميزانيتها لـ500 مليون دولار


عار عليك يا فتـح..!!

ملفـــات ساخنــة

محطة توليد الكهرباء بقطاع غزة مهدده بالتوقف الكامل وانقطاع الكهرباء


كـتاب ميـــلاد
أغرب ما قرأت (عار عليك يا فتـح..!!! ؟؟؟) بقلم : موسى نافذ الصفدي 2011-06-16

التنظيمات الوطنية الفلسطينية بين أياديكم وثيقة وطنية بإمتياز ألا تستحق الإنتباه والتحقيق فى مجرياتها..!!بقلم:جاد جاد 2011-06-16
غزة وأزمة أخلاق..!!بقلم:محمد فايز الإفرنجي 2011-06-16
رسالتى إلى مفتى لبنان..!!بقلم:صبري حماد 2011-06-16
أردوغان وحزبه.. دلالات وبرهان فوزه في البرلمان..!!بقلم:صابر محمد أبو الكاس 2011-06-16

شئـــون إسرائيليـــة

إيهود باراك يزور فرنسا الأسبوع المقبل
إسرائيل تتخوف من تولي الظواهرى زعامة تنظيم القاعدة
إصابة جندي "إسرائيلي" برصاصه في يده خلال تدريبات بقاعدة عسكرية

شئـون عـربيـة ودوليـة

مجهولون يعتدون على مدير شركة تصدير الغاز لإسرائيل بمقر سكنه
العربى يرفض مقابلة قنصل إسرائيل
انفجارات في مجمع الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي

كاريكاتيــــر

تقرير "إسرائيلي":الحصار أفاد "حماس" ورفع ميزانيتها لـ500 مليون دولار
التاريخ: 2011-06-16 10:22:18

 حماس1
القدس-ميلاد-خلص تقرير إسرائيلي جديد إلى أن سياسة الحصار الإسرائيلية على قطاع غزة انقلبت على أصحابها وأفادت حركة حماس بدلا من مضايقتها. فيما أدان تقرير آخر لوكالة غوث اللاجئين سياسة الحصار، وقال إنها رفعت نسبة البطالة والفقر لتصل إلى أعلى معدل لها في العالم.
وصدر التقرير الإسرائيلي عن مركز بيريس للسلام، الذي كان قد أسسه رئيس كيان العدو شيمعون بيريس قبل وصوله إلى الرئاسة.
وقد زعم التقرير أن سياسة الحصار الإسرائيلية قد فشلت، وبدل أن تشكل ضائقة لحركة حماس، حققت ازدهارا لتجارة الأنفاق التي حفرت على الحدود مع سيناء المصرية، وعملت تحت سيطرة كاملة لرجالات حماس. فبعضهم امتلكوا هذه الأنفاق وبعضهم دفعوا ضرائب لحكومة حماس. وانقطعت بذلك العلاقات التجارية مع إسرائيل في الكثير من المجالات، وبالنتيجة خسرت إسرائيل وربحت حماس بشكل واضح.
وأضاف التقرير الإسرائيلي أن موازنة حماس في عام 2006 بلغت 40 مليون دولار، ولكنها في أعقاب الحصار الإسرائيلي، تضاعفت سنة بعد أخرى لتصل إلى 500 مليون دولار في 2010. وقد صرفتها الحركة بالأساس على تقوية تنظيمها العسكري.
وتابع أن حكومة حماس لم تجد حاجة لأن تصرف على الجمهور، لأن السلطة واصلت دفع رواتب موظفيها، فرفدت القطاع بما يعادل مليار دولار في السنة، والدول المانحة زودتها بمبالغ إضافية، والناس عاشوا في ضائقة دائمة، ليتدهور الناتج القومي إلى أدنى معدل في العالم العربي، باستثناء الصومال.

ليست هناك تعليقات: