اقتراح
قطري للاردن لاستضافة قادة حماس مقابل مليار دولار سنويا.. وعمان
تنفي
--
الشبيبة في فلسطين تحذر من اميل مدسوس مصدره " المانيا" لا علاقة له بمنظمة الشبيبة لا من بعيد ولا من قريب
احذروا هذا الاميل:
fatehyouthgermany@googlemail.com;
--
غاب نهار آخر ... واقتربت عودتنا نهارا
http://www.fateh.de
الشبيبة الفتحاوية - المانيا
Fateh Y Germany
===================
نرحب بمشاركتكم معنا....
لالغاء مشاركتكم يرجى ارسال اميل على العنوان التالي:
Um sich von dieser Gruppe abzumelden, senden Sie eine E-Mail an
fatehyouthgermany+unsubscribe@googlegroups.com
عمان- الناصرة ـ 'القدس العربي' من بسام البدارين وزهير اندراوس: أكد
الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية راكان المجالي لـ'القدس العربي' بأن بلاده
تترقب زيارة ثنائية سيقوم بها ولي العهد القطري الشيخ تميم برفقة رئيس المكتب
السياسي لحركة حماس خالد مشعل، معتبرا أن عمان ترحب بضيوفها الأشقاء من الأخوة
القطريين والأخوة في حركة حماس، وأن هذا اللقاء المرتقب لا زال على الأجندة وسيشكل
نقطة انطلاق لبحث التفاصيل المتعلقة بعلاقة الأردن مع حركة حماس وقادتها بما فيه
مصلحة الشعبين الأردني والفلسطيني.
وشدد المجالي على أن حكومته لم تتلق شيئا رسميا بخصوص ما ذكرته القناة الإسرائيلية الثانية، لا بخصوص العلاقة الأردنية مع حركة حماس ولا بخصوص فتح مكاتب لحماس في الساحة الأردنية مقابل أي ترتيبات اقتصادية أو مالية من أي نوع .
وقال المجالي ان الموضوع الذي تحدثت عنه القناة الإسرائيلية لم يبحث أصلا مع الأخوة في قطر ولا مع الأخوة في حماس حتى يتشكل موضوع يستوجب التعليق عليه، مشددا على أن الحكومة الأردنية لا تتعامل مع المسائل وفقا لحسابات وسائل الإعلام الإسرائيلية ولا في إطار الحسابات الاقتصادية على أهميتها .
واعتبر المجالي أنه من الطبيعي أن تبحث تفاصيل لها علاقة بطبيعة العلاقة الرسمية مع حماس وقادتها بعد الزيارة المشار إليها، التي لا زالت على البرنامج الرسمي، موضحا أن الزيارة تأجلت لاعتبارات لها علاقة بانشغال ولي العهد القطري لكنها ستحصل قريبا.
وقال بان هذا اللقاء الثلاثي يمكن أن تبحث فيه جميع القضايا الثنائية والأساسية في نطاق الأخوة والأجندة السياسية والاحترام المتبادل، وكذلك القضايا ذات الاهتمام المشترك.
كانت القناة الثانية التجارية في التلفزيون الإسرائيلي كشفت في نشرتها مساء أمس الخميس النقاب عن أنّ دولة قطر تُجري مفاوضات مع المسؤولين الأردنيين بهدف إقناعهم بالسماح لقادة حماس باللجوء إلى الأردن.
وقال المحلل السياسي في التلفزيون، أودي سيغال، نقلاً عن مصادر غربية وإسرائيلية متطابقة، أن قطر توجهت إلى كبار صناع القرار في عمان وعرضت عليهم صفقة لاستيعاب قادة حماس، الذين تركوا العاصمة السورية، دمشق، بسبب الاحتجاجات التي تعم سورية، وتوجهوا إلى قطر، على حد تعبير المصادر، التي أضافت، أنّ دولة قطر اقترحت على المملكة سلسلة من المعونات الاقتصادية، مثل تخصيص مبلغ مليار دولار سنويا، معونة، وتزويد المملكة بالغاز الطبيعي مجانا لفترة غير محددة، كما اقترحت قطر على الأردنيين تزويدهم بمعونات اقتصادية ومالية أخرى، لكي يوافقوا على قبول قادة حركة حماس في أراضيهم.
ولفت التلفزيون الإسرائيلي، إلى أنه على الرغم من أنّ الأردنيين أعلنوا سابقا عن استعدادهم لاستيعاب قادة حماس، إلا أنهم في الغرف المغلقة عبّروا عن رفضهم التام والقاطع لقبول الاقتراح القطري، خشية من تنامي التيار الإسلاميّ في الأردن، ذلك أنّ حركة حماس، وفق المصادر عينها، هي جزءٌ لا يتجزأ من حركة الإخوان المسلمين.
وقال المحلل الإسرائيليّ أيضا إنّ كبار المسؤولين الإسرائيليين من المستويين الأمنيّ والسياسيّ على علم ودراية بالاقتراح القطري، ولكنهم أكدوا للتلفزيون، كما قال، على أن موقف المملكة الهاشميّة لن يتغير، وأن قادة حماس سيضطرون للبحث عن عاصمة عربية أخرى لاستيعابهم هناك، على حد تعبير المصادر. وأشارت المصادر إلى أنّ الأغلبيّة الساحقة من قادة حماس يوجدون في هذه الأيام في العاصمة القطريّة، الدوحة.
وكانت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية قد ذكرت قبل أسبوعين أن قيادات من حماس في دمشق تركت سورية سرا وتدرس عدة بدائل في دول عربية أخرى لنقل القيادة الرئيسة لها، وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر فلسطينية قولها إن حماس اتخذت القرار رغم الضغط الشديد الذي يمارسه النظام الإيراني عليها لإبقاء قيادتها في دمشق وعدم إدارة الظهر للرئيس السوري بشار الأسد.
وأشارت إلى أنه في هذه المرحلة يسارع في الفرار من سورية ناشطو حماس في الصف الثاني، والثالث للحركة، بينما كبار رجالات المكتب السياسي لحماس بقيادة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي يواصلون التوجه إلى العاصمة السورية بين الحين والآخر والتشويش على قرار المغادرة.
وأضافت الصحيفة أنّ رجال حماس الذين تركوا سورية معظمهم غادروا مع أبناء عائلاتهم إلى عدة مقاصد بينها قطاع غزة، السودان، قطر ولبنان. ونقلت الصحيفة عن مسؤول ملف الأسرى في حماس صالح العاروري قوله إنه لا يوجد قرار جديد لحماس وبالتأكيد لا يوجد قرار لترك سورية.
وكان رئيس الوزراء الأردني عون الخصاونة قد صرح مؤخرا بأن حكومته تنوى إقامة علاقة بناء مع قادة حماس، وأن إبعادهم كان خطأ سياسيا ودستوريا، على حد تعبيره.
وكشف المجالي النقاب عن أن قادة حماس في الواقع وحتى اللحظة لم يطلبوا إقامة مكاتب او نشاطات لهم في عمان وكل ما تحدثوا عنه وطلبوه علاقات عادية وطبيعية والسماح لهم بزيارة البلاد والحكومة الأردنية طبعا لا تمانع ذلك فالأردن يرحب بجميع الأشقاء .
وتوقع الوزير الأردني ان تشكل المباحثات الثلاثية المتوقعة على هامش زيارة مشعل والشيخ تميم نقطة تحول عبر مأدبة غداء سيقيمها جلالة الملك لضيفيه عند حضورهما . وقال بأن هذه الخطوة لها علاقة بالجانب القطري ملمحا الى ان عمان مهيئة عمليا لإجراء اتصالات مع حماس باعتبارها مكونا أساسيا من مكونات الشعب الفلسطيني الشقيق أما طبيعة هذه الاتصالات وما يمكن أن ينتج عنها فهي مسائل متروكة لأجواء اللقاء مع القيادة السياسية، معتبرا أن المفتاح في هذا الموضوع هو اللقاء الملكي الذي لم يتحدد بعد موعده بصفة نهائية لكنه قريب .
وشدد المجالي على أن حكومته لم تتلق شيئا رسميا بخصوص ما ذكرته القناة الإسرائيلية الثانية، لا بخصوص العلاقة الأردنية مع حركة حماس ولا بخصوص فتح مكاتب لحماس في الساحة الأردنية مقابل أي ترتيبات اقتصادية أو مالية من أي نوع .
وقال المجالي ان الموضوع الذي تحدثت عنه القناة الإسرائيلية لم يبحث أصلا مع الأخوة في قطر ولا مع الأخوة في حماس حتى يتشكل موضوع يستوجب التعليق عليه، مشددا على أن الحكومة الأردنية لا تتعامل مع المسائل وفقا لحسابات وسائل الإعلام الإسرائيلية ولا في إطار الحسابات الاقتصادية على أهميتها .
واعتبر المجالي أنه من الطبيعي أن تبحث تفاصيل لها علاقة بطبيعة العلاقة الرسمية مع حماس وقادتها بعد الزيارة المشار إليها، التي لا زالت على البرنامج الرسمي، موضحا أن الزيارة تأجلت لاعتبارات لها علاقة بانشغال ولي العهد القطري لكنها ستحصل قريبا.
وقال بان هذا اللقاء الثلاثي يمكن أن تبحث فيه جميع القضايا الثنائية والأساسية في نطاق الأخوة والأجندة السياسية والاحترام المتبادل، وكذلك القضايا ذات الاهتمام المشترك.
كانت القناة الثانية التجارية في التلفزيون الإسرائيلي كشفت في نشرتها مساء أمس الخميس النقاب عن أنّ دولة قطر تُجري مفاوضات مع المسؤولين الأردنيين بهدف إقناعهم بالسماح لقادة حماس باللجوء إلى الأردن.
وقال المحلل السياسي في التلفزيون، أودي سيغال، نقلاً عن مصادر غربية وإسرائيلية متطابقة، أن قطر توجهت إلى كبار صناع القرار في عمان وعرضت عليهم صفقة لاستيعاب قادة حماس، الذين تركوا العاصمة السورية، دمشق، بسبب الاحتجاجات التي تعم سورية، وتوجهوا إلى قطر، على حد تعبير المصادر، التي أضافت، أنّ دولة قطر اقترحت على المملكة سلسلة من المعونات الاقتصادية، مثل تخصيص مبلغ مليار دولار سنويا، معونة، وتزويد المملكة بالغاز الطبيعي مجانا لفترة غير محددة، كما اقترحت قطر على الأردنيين تزويدهم بمعونات اقتصادية ومالية أخرى، لكي يوافقوا على قبول قادة حركة حماس في أراضيهم.
ولفت التلفزيون الإسرائيلي، إلى أنه على الرغم من أنّ الأردنيين أعلنوا سابقا عن استعدادهم لاستيعاب قادة حماس، إلا أنهم في الغرف المغلقة عبّروا عن رفضهم التام والقاطع لقبول الاقتراح القطري، خشية من تنامي التيار الإسلاميّ في الأردن، ذلك أنّ حركة حماس، وفق المصادر عينها، هي جزءٌ لا يتجزأ من حركة الإخوان المسلمين.
وقال المحلل الإسرائيليّ أيضا إنّ كبار المسؤولين الإسرائيليين من المستويين الأمنيّ والسياسيّ على علم ودراية بالاقتراح القطري، ولكنهم أكدوا للتلفزيون، كما قال، على أن موقف المملكة الهاشميّة لن يتغير، وأن قادة حماس سيضطرون للبحث عن عاصمة عربية أخرى لاستيعابهم هناك، على حد تعبير المصادر. وأشارت المصادر إلى أنّ الأغلبيّة الساحقة من قادة حماس يوجدون في هذه الأيام في العاصمة القطريّة، الدوحة.
وكانت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية قد ذكرت قبل أسبوعين أن قيادات من حماس في دمشق تركت سورية سرا وتدرس عدة بدائل في دول عربية أخرى لنقل القيادة الرئيسة لها، وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر فلسطينية قولها إن حماس اتخذت القرار رغم الضغط الشديد الذي يمارسه النظام الإيراني عليها لإبقاء قيادتها في دمشق وعدم إدارة الظهر للرئيس السوري بشار الأسد.
وأشارت إلى أنه في هذه المرحلة يسارع في الفرار من سورية ناشطو حماس في الصف الثاني، والثالث للحركة، بينما كبار رجالات المكتب السياسي لحماس بقيادة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي يواصلون التوجه إلى العاصمة السورية بين الحين والآخر والتشويش على قرار المغادرة.
وأضافت الصحيفة أنّ رجال حماس الذين تركوا سورية معظمهم غادروا مع أبناء عائلاتهم إلى عدة مقاصد بينها قطاع غزة، السودان، قطر ولبنان. ونقلت الصحيفة عن مسؤول ملف الأسرى في حماس صالح العاروري قوله إنه لا يوجد قرار جديد لحماس وبالتأكيد لا يوجد قرار لترك سورية.
وكان رئيس الوزراء الأردني عون الخصاونة قد صرح مؤخرا بأن حكومته تنوى إقامة علاقة بناء مع قادة حماس، وأن إبعادهم كان خطأ سياسيا ودستوريا، على حد تعبيره.
وكشف المجالي النقاب عن أن قادة حماس في الواقع وحتى اللحظة لم يطلبوا إقامة مكاتب او نشاطات لهم في عمان وكل ما تحدثوا عنه وطلبوه علاقات عادية وطبيعية والسماح لهم بزيارة البلاد والحكومة الأردنية طبعا لا تمانع ذلك فالأردن يرحب بجميع الأشقاء .
وتوقع الوزير الأردني ان تشكل المباحثات الثلاثية المتوقعة على هامش زيارة مشعل والشيخ تميم نقطة تحول عبر مأدبة غداء سيقيمها جلالة الملك لضيفيه عند حضورهما . وقال بأن هذه الخطوة لها علاقة بالجانب القطري ملمحا الى ان عمان مهيئة عمليا لإجراء اتصالات مع حماس باعتبارها مكونا أساسيا من مكونات الشعب الفلسطيني الشقيق أما طبيعة هذه الاتصالات وما يمكن أن ينتج عنها فهي مسائل متروكة لأجواء اللقاء مع القيادة السياسية، معتبرا أن المفتاح في هذا الموضوع هو اللقاء الملكي الذي لم يتحدد بعد موعده بصفة نهائية لكنه قريب .
--
الشبيبة في فلسطين تحذر من اميل مدسوس مصدره " المانيا" لا علاقة له بمنظمة الشبيبة لا من بعيد ولا من قريب
احذروا هذا الاميل:
fatehyouthgermany@googlemail.com;
--
غاب نهار آخر ... واقتربت عودتنا نهارا
http://www.fateh.de
الشبيبة الفتحاوية - المانيا
Fateh Y Germany
===================
نرحب بمشاركتكم معنا....
لالغاء مشاركتكم يرجى ارسال اميل على العنوان التالي:
Um sich von dieser Gruppe abzumelden, senden Sie eine E-Mail an
fatehyouthgermany+unsubscribe@googlegroups.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق