مجموعة الشهيد القنطار تنفّذ عملية في مزارع شبعا
في ذكرى مرور أسبوع على استشهاد سمير القنطار (هيثم الموسوي)
آخر تحديث 5:35 PM بتوقيت بيروت | خاص بالموقع
أعلن حزب الله أنّ «مجموعة الشهيد القائد سمير القنطار فجّرت عبوة ناسفة كبيرة، على طريق زبدين ــ كفرا في منطقة مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، بمجموعة اسرائيلية مؤلّلة، ما أدى الى تدمير آلية من نوع هامر وإصابة من بداخلها».
أعلن حزب الله أنّ «مجموعة الشهيد القائد سمير القنطار فجّرت عبوة ناسفة كبيرة، على طريق زبدين ــ كفرا في منطقة مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، بمجموعة اسرائيلية مؤلّلة، ما أدى الى تدمير آلية من نوع هامر وإصابة من بداخلها».
وذكر الإعلام الحربي التابع لحزب الله أن «آلية الهامر الاسرائيلية مدمرة بالكامل في أرض العملية التي نفذتها المقاومة، فيما تضرّرت آلية سنتوريوم كانت ضمن الدورية». وفي حين تردّدت أخبار عن أن «أحد الآليات الاسرائيلية التي استهدفتها المقاومة الإسلامية في مزارع شبعا المحتلة كان تقلّ ضابطاً إسرائيلياً كبيراً»، أفاد الإعلام الحربي أن هذه الأخبار غير مؤكدة حتى الآن.
على الجهة الثانية من الحدود، رفعت حالة الإستنفار الى الحدود القصوى في الشمال الاسرائيلي، في انتظار أن تجتمع هيئة الأركان الاسرائيلية بعد قليل.
وكان المتحدّث باسم جيش العدو الإسرائيلي، أفيخاي ادرعي، قد أشار إلى أنّ «عبوة ناسفة شديدة الوزن استهدفت آليتين عسكريتين في منطقة جبل دوف المحاذية لجنوب لبنان»، مضيفاً أنّ القوات الإسرائيلية «ردّت بنيران المدفعية باتجاه أهداف قريبة في الجنوب اللبناني».
وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن تسع قذائف اسرائيلية سقطت في محيط بلدة الوزاني في جنوب لبنان، فيما ذكر موقع «واينت» (التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية) أن الجيش الإسرائيلي قصف بالمدفعية بيوتاً في الوزاني، ملحقاً بها أضراراً شديدة. لكن القصف توقف، بعد نحو 54 دقيقة، ويسود حالياً يسود هدوء حذر المنطقة الحدودية.
ونقل موقع «واينت» عن مستوطني الشمال قولهم إنهم «سمعوا انفجارات شديدة على الحدود». وأضاف أن السلطات المحلية في الجليل الأعلى أخلت مدرسة «هار فيغي» في مستوطنة «دافنا»، القريبة من الأراضي اللبنانية.
وكان موقع «روتر» العبري قد أشار إلى انفجار عبوة بمركبة عسكرية إسرائيلية بالقرب من «مزارع شبعا من دون وقوع إصابات»، وقد تم تبادل إطلاق للنار، فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية أخرى أن هناك «شبهات بتسلل عناصر من حزب الله» إلى منطقة مزارع شبعا المحتلة.
على الجهة الثانية من الحدود، رفعت حالة الإستنفار الى الحدود القصوى في الشمال الاسرائيلي، في انتظار أن تجتمع هيئة الأركان الاسرائيلية بعد قليل.
وكان المتحدّث باسم جيش العدو الإسرائيلي، أفيخاي ادرعي، قد أشار إلى أنّ «عبوة ناسفة شديدة الوزن استهدفت آليتين عسكريتين في منطقة جبل دوف المحاذية لجنوب لبنان»، مضيفاً أنّ القوات الإسرائيلية «ردّت بنيران المدفعية باتجاه أهداف قريبة في الجنوب اللبناني».
وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن تسع قذائف اسرائيلية سقطت في محيط بلدة الوزاني في جنوب لبنان، فيما ذكر موقع «واينت» (التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية) أن الجيش الإسرائيلي قصف بالمدفعية بيوتاً في الوزاني، ملحقاً بها أضراراً شديدة. لكن القصف توقف، بعد نحو 54 دقيقة، ويسود حالياً يسود هدوء حذر المنطقة الحدودية.
ونقل موقع «واينت» عن مستوطني الشمال قولهم إنهم «سمعوا انفجارات شديدة على الحدود». وأضاف أن السلطات المحلية في الجليل الأعلى أخلت مدرسة «هار فيغي» في مستوطنة «دافنا»، القريبة من الأراضي اللبنانية.
وكان موقع «روتر» العبري قد أشار إلى انفجار عبوة بمركبة عسكرية إسرائيلية بالقرب من «مزارع شبعا من دون وقوع إصابات»، وقد تم تبادل إطلاق للنار، فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية أخرى أن هناك «شبهات بتسلل عناصر من حزب الله» إلى منطقة مزارع شبعا المحتلة.
(الأخبار)
العدد ٢٧٧٩ الاثنين ٤ كانون الثاني ٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق