مصر: شاهد بالفيديو
تفاصيل انفجار شارع الهرم وكيف تطايرت اشلاء الجثث.. وهل تم القضاء على 90% من "بيت المقدس"!؟
رام الله - دنيا الوطن
شهود عيان يكشفون تفاصيل جديدة بشأن انفجار الهرم
روى شهود عيان تفاصيل الانفجار الذي وقع في أحد عقارات منطقة المريوطية بشارع الهرم، بعد اقتحام قوات الأمن لأحد مقارات تخزين الأسلحة التابعة لجماعة الإخوان "الإرهابية" مساء أمس الخميس.
وقال أحد الشهود خلال لقائه ببرنامج "القاهرة 360" الذي يقدمه الإعلامي "أسامة كمال" والمذاع على فضائية "القاهرة والناس": إنه "بمجرد أن وصلت من عملي، وجدت قوات الأمن تغلق الشارع ومنعتني من الدخول، فدخلت من مدخل آخر، وبعدها بفترة قصيرة سمعنا صوت انفجار ضخم قادم من أحد العقارات".
وأضاف آخر: "فوجئنا بصوت الانفجارات، وكنت متواجد في الشارع فوجدنا أشلاء جثث تطاير في السماء، وعلمنا أنها لإرهابيين قاطنين في الطابق الرابع، وانفجر الطابق بأكمله".
بينما قال شاهد آخر: "كنت أشتري بعض المستلزمات من السوبر ماركت، قبل أن يطالب أحد الضباط بإخلاء المنطقة بسرعة، بعدها سمعنا صوت الانفجار، وصعدنا لموقع الحادث، وحاولنا إنقاذ عدد من الضحايا".
ممتاز القط عن انفجار الهرم: كان متوقعا.. والأمن يدفع الثمن غاليا
قال الإعلامي ممتاز القط، تعليقًا على انفجار الهرم، إن مصر تقترب من واحد من أغلى أعيادها يوم 25 يناير، "وهو يوم عيد الشرطة، وعيد ثورة لم تكتمل سرقت من أبنائنا وأحفادنا، وكان حدوث مثل هذه الأعمال الإرهابية متوقعا"، بحسب قوله.
وأوضح القط، خلال تقديمه برنامج "حصريًا مع ممتاز" عبر فضائية "العاصمة" اليوم الخميس، أنه بالرغم من الإجراءات الأمنية إلا أن حدوث عمليات إرهابية شيء متوقع، والأجهزة الأمنية كل يوم تدفع الثمن غاليا، لافتًا إلى الحادث الإرهابي الذي شهدته باريس منذ فترة، رغم كل التقدم التكنولوجي والتقني في الأسلحة المستخدمة فيها.
انفجار الهرم بداية لسلسلة هجمات إرهابية
تسعي الجماعة الارهابية الي التصعيد قبل حلول ذكري ثورة 25 يناير،ولكن بفضل يقظة الاجهزة الامنية وتوجيه ضربات استباقية والكشف عن خلايا اتخذت من الشقق السكنية وكرا لها كل ذلك ساهم فى اجهاض مخططات الجماعة التى لا زالت تسعى لنشر الفوضى واحداث اعمال تخريب وشغب داخل البلاد مستغلة الذكرى الخامسة لثورة يناير.
وجاء حادث اليوم الخميس، بمنطقة الهرم، ليؤكد نوايا الجماعات المتطرفة بهدف احداث اعمال عدائية على المنشأت الشرطية قبل حلول ذكرى الثورة، بعد أن ورد بلاغ لقسم الشرطة بوجود خلية ارهابية تقطن احد الشقق السكنية بشارع اللبينى بالهرم واثناء المداهمة انفجرت عبوة ناسفة ما ادى الى سقوط قتلى ومصابين.
وأكد خبراء الامن أن جماعة الاخوان خططت لتنفيذ اعمال عدائية ضد الدولة بالتزامن مع ذكرى ثورة يناير، مشيرين إلى أن القوات على اتم استعداد لتقديم ارواحهم فداء الوطن وأن الارهاب لن يستطيع كسر الدولة المصرية.
وقال اللواء محمد نور الدين، الخبير الأمني، إن هناك تصعيدا من العناصر الإرهابية، بدءا من 25 يناير وحتى نهاية الشهر، ضمن سلسلة العداءات لرجال الشرطة والقوات المسلحة، مشيرًا إلى أن هذا التصعيد يرتبط إرتباطا وثيقا بذكرى 25 يناير.
وأضاف نور الدين، في تصريحات لـ"بوابة الوفد"، ان الدولة المصرية تخوض حرب حقيقة ضد الارهاب، وماحدث في الهرم اليوم والعريش امس يؤكد خطورة العمليات الارهابية، مشيرا الي ان افراد القوات المسلحة و الشرطة تتلقي هذه التفجيرات ورصاص الغدر بصدورهم للدفاع عن الوطن والمواطنين.
وأوضح الخبير الامني ان الجماعة الارهابية جلبت هذه الاسلحة و المتفجرات من اجل ان توجهها لصدور المصريين وتعليمات تأتي من داخل السجون من قيادات الارهابية ، لافتا الي ان هذه الاعمال الارهابية لم تؤثر علي رجال الجيش والشرطة ولم تمس عزيمتهم.
وأشار نور الدين إلى أن الفترة الراهنة خطيرة جدًا على استقرار البلاد، موضحا أن من المتوقع أن تشهد الأيام ما قبل 25 يناير أعمالا إرهابية.
ومن جانبه، أكد اللواء أحمد رجائي، مؤسس الفرقة 777، ان الجماعات الارهابية بدات تنفيذ مخطط استهداف رجال الامن قبل الاحتفال بذكرى 25 يناير ، مشيرا الي ان هناك بعض البؤر الارهابية مثل العريش و سيناء و الهرم تحتاج الي تدخل قوات خاصة من الجيش والشرطة للقضاء علي هذه العناضر الارهابية.
وأوضح رجائي ان جمع المعلومات بمعرفة الامن الوطني عن العناصر الارهابية ونشر قوات خاصة علي مدار اليوم وتمشيط أماكن البؤر الارهابية يساعد الحد من هذه العمليات الارهابية.
وقال اللواء فؤاد علام، الخبير الأمني، ان مواجهات الارهاب و القضاء عليها من الجذور يحتاج الي وقت زمني، مشيرا الي ان الجماعة الارهابية تريد التصعيد قبل الاحتفال بذكري 25 يناير .
وواصل علام قائلا إن هذه العمليات الارهابية لن تؤثر علي الروح المعنوية للرجال القوات المسلحة والشرطة الذين يدفعون أرواحهم دفاع عن الشعب المصري وبقدمون الغالي والنفيس من اجل حماية الوطن .
مصادر: قوات الأمن كبدت "بيت المقدس" خسائر فادحة في معاقله بسيناء
قالت مصادر أمنية إن عمليات تفجير العبوات الناسفة بطريق المدرعات والآليات العسكرية برفح والشيخ زويد والعريش، الأخيرة ماهي إلا رد فعل من خلايا خبيثة من تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي، وأنها ستكون تحت سيطرة الأمن في أقرب فرصة، مضيفا أن قوات الأمن والقوات الجوية كبدت التنظيم في معاقله الرئيسية بين قريتي التومة والمقاطعة خسائر فادحة، لذلك قامت بعض الخلايا النائمة لأفراد التنظيم ببعض العمليات الانتقامية كرد فعل لنجاح قوات الأمن في معركة التومة لمدة 3 أيام.
وأكدت مصادر قبلية من قرية المقاطعة أن العناصر التكفيرية دفنت حوالي 70 عنصرا في الثلاثة أيام الماضية، موضحة أن هناك مالا يقل عن 34 عنصرا تم القبض عليهم من قبل القوات المسلحة المصرية.
وأضاف المصدر أن جميع العناصر المتبقية فرت إلى غزة وغير موجودة بالمنطقة بعد الخسائر التي تلقاها التنظيم، كما أكدت مصادر أمنية بمدينة رفح أن القوات المسلحة تمكنت من قتل أكثر من قيادي من أفراد التنظيم منهم قيادات رئيسية في التخطيط للعمليات الكبرى، وقيادات هامة تدرب الأفراد على السلاح وتجهيز العبوات الناسفة وتفجيرها وكيفية حفر الأنفاق للاختباء وللتخزين سواء السلع الغذائية والمؤن أو الذخائر والمواد المتفجرة.
وأكدت المصادر القبلية برفح أن قوات الأمن استطاعت كسر شوكة التنظيم وتفجير مخازن هامة سمع دوي انفجارها بالأمس وأنه لا وجود حقيقي لأفراد التنظيم على أرض الواقع وأن أغلب أفراده لاذوا بالفرار إلى غزة، هربا من كثافة وقوة هجمات الأمن المصري في الثلاثة أيام الماضية.
أما عن مدينة العريش فقد صرح مصدر أمني رفيع المستوى أن الخلايا المتخفية في المدينة تستغل بعض الأطفال ومدمني المخدرات ونساء بعض أفراد التنظيم لزرع العبوات مستغلة أوضاع المدينة من تراكم أكياس القمامة في مناطق عديدة بعد حرق شركة كير سيرفيس وبرغم مجهودات مجلس المدينة والأهالي لتدارك الأزمة.
وأضاف المصدر أن الخلايا التكفيرية المتواجدة بالمدينة لا تتعدى الـ 20 فردا على الأكثر وهم من العناصر التي تسربت إلى المدينة وغير معروفة الأسماء والشخصيات لدى قوات الأمن، موضحا أن القوات تمكنت من الإمساك بأطراف خيوط تؤدي إلى هذه العناصر، مؤكدا أنهم سيعلنون قريبا جدا عن إمساكهم بهذه الخلايا وكل من تعاون معهم أو ساعدهم.
وقال المصدر إن العمليات الإرهابية للتنظيم عشوائية وغير منظمة، مؤكدا أن القوات الجوية بالتعاون مع قوات الجيش والشرطة تمكنوا بالفعل من القضاء على أكثر من 90% من تنظيم "بيت المقدس".
شهود عيان يكشفون تفاصيل جديدة بشأن انفجار الهرم
روى شهود عيان تفاصيل الانفجار الذي وقع في أحد عقارات منطقة المريوطية بشارع الهرم، بعد اقتحام قوات الأمن لأحد مقارات تخزين الأسلحة التابعة لجماعة الإخوان "الإرهابية" مساء أمس الخميس.
وقال أحد الشهود خلال لقائه ببرنامج "القاهرة 360" الذي يقدمه الإعلامي "أسامة كمال" والمذاع على فضائية "القاهرة والناس": إنه "بمجرد أن وصلت من عملي، وجدت قوات الأمن تغلق الشارع ومنعتني من الدخول، فدخلت من مدخل آخر، وبعدها بفترة قصيرة سمعنا صوت انفجار ضخم قادم من أحد العقارات".
وأضاف آخر: "فوجئنا بصوت الانفجارات، وكنت متواجد في الشارع فوجدنا أشلاء جثث تطاير في السماء، وعلمنا أنها لإرهابيين قاطنين في الطابق الرابع، وانفجر الطابق بأكمله".
بينما قال شاهد آخر: "كنت أشتري بعض المستلزمات من السوبر ماركت، قبل أن يطالب أحد الضباط بإخلاء المنطقة بسرعة، بعدها سمعنا صوت الانفجار، وصعدنا لموقع الحادث، وحاولنا إنقاذ عدد من الضحايا".
ممتاز القط عن انفجار الهرم: كان متوقعا.. والأمن يدفع الثمن غاليا
قال الإعلامي ممتاز القط، تعليقًا على انفجار الهرم، إن مصر تقترب من واحد من أغلى أعيادها يوم 25 يناير، "وهو يوم عيد الشرطة، وعيد ثورة لم تكتمل سرقت من أبنائنا وأحفادنا، وكان حدوث مثل هذه الأعمال الإرهابية متوقعا"، بحسب قوله.
وأوضح القط، خلال تقديمه برنامج "حصريًا مع ممتاز" عبر فضائية "العاصمة" اليوم الخميس، أنه بالرغم من الإجراءات الأمنية إلا أن حدوث عمليات إرهابية شيء متوقع، والأجهزة الأمنية كل يوم تدفع الثمن غاليا، لافتًا إلى الحادث الإرهابي الذي شهدته باريس منذ فترة، رغم كل التقدم التكنولوجي والتقني في الأسلحة المستخدمة فيها.
انفجار الهرم بداية لسلسلة هجمات إرهابية
تسعي الجماعة الارهابية الي التصعيد قبل حلول ذكري ثورة 25 يناير،ولكن بفضل يقظة الاجهزة الامنية وتوجيه ضربات استباقية والكشف عن خلايا اتخذت من الشقق السكنية وكرا لها كل ذلك ساهم فى اجهاض مخططات الجماعة التى لا زالت تسعى لنشر الفوضى واحداث اعمال تخريب وشغب داخل البلاد مستغلة الذكرى الخامسة لثورة يناير.
وجاء حادث اليوم الخميس، بمنطقة الهرم، ليؤكد نوايا الجماعات المتطرفة بهدف احداث اعمال عدائية على المنشأت الشرطية قبل حلول ذكرى الثورة، بعد أن ورد بلاغ لقسم الشرطة بوجود خلية ارهابية تقطن احد الشقق السكنية بشارع اللبينى بالهرم واثناء المداهمة انفجرت عبوة ناسفة ما ادى الى سقوط قتلى ومصابين.
وأكد خبراء الامن أن جماعة الاخوان خططت لتنفيذ اعمال عدائية ضد الدولة بالتزامن مع ذكرى ثورة يناير، مشيرين إلى أن القوات على اتم استعداد لتقديم ارواحهم فداء الوطن وأن الارهاب لن يستطيع كسر الدولة المصرية.
وقال اللواء محمد نور الدين، الخبير الأمني، إن هناك تصعيدا من العناصر الإرهابية، بدءا من 25 يناير وحتى نهاية الشهر، ضمن سلسلة العداءات لرجال الشرطة والقوات المسلحة، مشيرًا إلى أن هذا التصعيد يرتبط إرتباطا وثيقا بذكرى 25 يناير.
وأضاف نور الدين، في تصريحات لـ"بوابة الوفد"، ان الدولة المصرية تخوض حرب حقيقة ضد الارهاب، وماحدث في الهرم اليوم والعريش امس يؤكد خطورة العمليات الارهابية، مشيرا الي ان افراد القوات المسلحة و الشرطة تتلقي هذه التفجيرات ورصاص الغدر بصدورهم للدفاع عن الوطن والمواطنين.
وأوضح الخبير الامني ان الجماعة الارهابية جلبت هذه الاسلحة و المتفجرات من اجل ان توجهها لصدور المصريين وتعليمات تأتي من داخل السجون من قيادات الارهابية ، لافتا الي ان هذه الاعمال الارهابية لم تؤثر علي رجال الجيش والشرطة ولم تمس عزيمتهم.
وأشار نور الدين إلى أن الفترة الراهنة خطيرة جدًا على استقرار البلاد، موضحا أن من المتوقع أن تشهد الأيام ما قبل 25 يناير أعمالا إرهابية.
ومن جانبه، أكد اللواء أحمد رجائي، مؤسس الفرقة 777، ان الجماعات الارهابية بدات تنفيذ مخطط استهداف رجال الامن قبل الاحتفال بذكرى 25 يناير ، مشيرا الي ان هناك بعض البؤر الارهابية مثل العريش و سيناء و الهرم تحتاج الي تدخل قوات خاصة من الجيش والشرطة للقضاء علي هذه العناضر الارهابية.
وأوضح رجائي ان جمع المعلومات بمعرفة الامن الوطني عن العناصر الارهابية ونشر قوات خاصة علي مدار اليوم وتمشيط أماكن البؤر الارهابية يساعد الحد من هذه العمليات الارهابية.
وقال اللواء فؤاد علام، الخبير الأمني، ان مواجهات الارهاب و القضاء عليها من الجذور يحتاج الي وقت زمني، مشيرا الي ان الجماعة الارهابية تريد التصعيد قبل الاحتفال بذكري 25 يناير .
وواصل علام قائلا إن هذه العمليات الارهابية لن تؤثر علي الروح المعنوية للرجال القوات المسلحة والشرطة الذين يدفعون أرواحهم دفاع عن الشعب المصري وبقدمون الغالي والنفيس من اجل حماية الوطن .
مصادر: قوات الأمن كبدت "بيت المقدس" خسائر فادحة في معاقله بسيناء
قالت مصادر أمنية إن عمليات تفجير العبوات الناسفة بطريق المدرعات والآليات العسكرية برفح والشيخ زويد والعريش، الأخيرة ماهي إلا رد فعل من خلايا خبيثة من تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي، وأنها ستكون تحت سيطرة الأمن في أقرب فرصة، مضيفا أن قوات الأمن والقوات الجوية كبدت التنظيم في معاقله الرئيسية بين قريتي التومة والمقاطعة خسائر فادحة، لذلك قامت بعض الخلايا النائمة لأفراد التنظيم ببعض العمليات الانتقامية كرد فعل لنجاح قوات الأمن في معركة التومة لمدة 3 أيام.
وأكدت مصادر قبلية من قرية المقاطعة أن العناصر التكفيرية دفنت حوالي 70 عنصرا في الثلاثة أيام الماضية، موضحة أن هناك مالا يقل عن 34 عنصرا تم القبض عليهم من قبل القوات المسلحة المصرية.
وأضاف المصدر أن جميع العناصر المتبقية فرت إلى غزة وغير موجودة بالمنطقة بعد الخسائر التي تلقاها التنظيم، كما أكدت مصادر أمنية بمدينة رفح أن القوات المسلحة تمكنت من قتل أكثر من قيادي من أفراد التنظيم منهم قيادات رئيسية في التخطيط للعمليات الكبرى، وقيادات هامة تدرب الأفراد على السلاح وتجهيز العبوات الناسفة وتفجيرها وكيفية حفر الأنفاق للاختباء وللتخزين سواء السلع الغذائية والمؤن أو الذخائر والمواد المتفجرة.
وأكدت المصادر القبلية برفح أن قوات الأمن استطاعت كسر شوكة التنظيم وتفجير مخازن هامة سمع دوي انفجارها بالأمس وأنه لا وجود حقيقي لأفراد التنظيم على أرض الواقع وأن أغلب أفراده لاذوا بالفرار إلى غزة، هربا من كثافة وقوة هجمات الأمن المصري في الثلاثة أيام الماضية.
أما عن مدينة العريش فقد صرح مصدر أمني رفيع المستوى أن الخلايا المتخفية في المدينة تستغل بعض الأطفال ومدمني المخدرات ونساء بعض أفراد التنظيم لزرع العبوات مستغلة أوضاع المدينة من تراكم أكياس القمامة في مناطق عديدة بعد حرق شركة كير سيرفيس وبرغم مجهودات مجلس المدينة والأهالي لتدارك الأزمة.
وأضاف المصدر أن الخلايا التكفيرية المتواجدة بالمدينة لا تتعدى الـ 20 فردا على الأكثر وهم من العناصر التي تسربت إلى المدينة وغير معروفة الأسماء والشخصيات لدى قوات الأمن، موضحا أن القوات تمكنت من الإمساك بأطراف خيوط تؤدي إلى هذه العناصر، مؤكدا أنهم سيعلنون قريبا جدا عن إمساكهم بهذه الخلايا وكل من تعاون معهم أو ساعدهم.
وقال المصدر إن العمليات الإرهابية للتنظيم عشوائية وغير منظمة، مؤكدا أن القوات الجوية بالتعاون مع قوات الجيش والشرطة تمكنوا بالفعل من القضاء على أكثر من 90% من تنظيم "بيت المقدس".
00:00
03:58
المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2016/01/22/854661.html#ixzz3xxwACVjz
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق