الأحد، 12 فبراير 2012

هيئة الوفاق الفلسطيني ترشح شخصيات وطنية لمناصب وزارية في حكومة التوافق

هيئة الوفاق الفلسطيني ترشح شخصيات وطنية لمناصب وزارية في حكومة التوافق 

هيئة الوفاق الفلسطيني ترشح شخصيات وطنية لمناصب وزارية في حكومة التوافق .. طالع الأسماء
  • غزة - دنيا الوطن
أفادت مصادر فلسطينية مطلعة أن هيئة الوفاق الفلسطيني قد قدمت مجموعة من الأسماء لشغل مناصب وزارية لحكومة التوافق الوطني الفلسطيني التي سيرأسها الرئيس محمود عباس "أبو مازن" وفق إعلان الدوحة.
هذا وباركت هيئة الوفاق في بيان صحفي لها اعلان الدوحة لطي صفحة الانقسام بتشكيل حكومة التوافق الوطني للقيام بمهامها في التحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية واعادة اعمار قطاع غزة.
وأوضحت هيئة الوفاق ان تلك الخطوة جاءت لشعورها بالمسؤولية الوطنية وايمانها العميق بالمصالحة للقيام بمهامها المنوطة اليها، مشيرة ان حكومة التوافق الوطني تضم في عضويتها شخصيات أكاديمية ووطنية بعيدة عن الفصائلية.
وأكدت الهيئة ان اعلان الدوحة خطوة للامام يعبر عن تطلعات شعبنا الفلسطيني وآماله، بتشكيل حكومة وفاق وطني انتقالية تكون مهامها محددة تقودها شخصيات كفؤ وتكنوقراط لتحمل أعباء المرحلة الانتقالية.
ورشحت هيئة الوفاق الفلسطيني اسماء لشغل حقائب وزارية في حكومة التوافق الوطني وهي كالتالي:
د.بهاء الغلاييني -طبيب استشاري – لشغل منصب وزير الصحة
د.جميل سلامة- محامي وأكاديمي- لشغل منصب وزير العدل.
د.عبد العزيز الشقاقي- صيدلي– ناشط مجتمعي- لشغل منصب وزير الشؤون الاجتماعية.
د.كمالين شعث- رئيس الجامعة الإسلامية- لشغل منصب وزير التربية والتعليم العالي.
د.أحمد حماد- أكاديمي في كلية الإعلام - لشغل منصب وزير الإعلام.
أ‌. راوية الشوا- نائب في المجلس التشريعي- لشغل منصب وزيرة شؤون المرأة.
د. غازي حمد- وكيل وزارة حالي- لشغل منصب وزير الداخلية .
د.زياد أبو عمرو-نائب في المجلس التشريعي- لشغل منصب وزير الخارجية.
د.مصطفى البرغوثي- نائب في المجلس التشريعي- لشغل منصب وزير الإعلام.
د.ناصر الدين الشاعر- أكاديمي- لشغل منصب وزير التربية والتعليم العالي.
د.سمير أبو عيشة- أكاديمي- لشغل منصب وزير الاقتصاد.
د. جميل حمامي- أكاديمي- لشغل منصب وزير الأوقاف.
د. علي الجرباوي- وزير حالي- لشغل منصب وزير العمل.
أ‌. مازن سنقرط- وزير سابق- لشغل منصب وزير المالية.
أ.عصام يونس - مدير مركز الميزان لحقوق الانسان – مسوؤلية العلاقات مع المجلس التشريعي الفلسطيني.

ليست هناك تعليقات: